5 Easy Facts About حدود التعامل مع زميلات العمل Described
5 Easy Facts About حدود التعامل مع زميلات العمل Described
Blog Article
في حالة كان زميل العمل لك يسيب إزعاج شديد يمكنك محاولة تجنب التفاعل معه على قدر المستطاع.
الأدب والاحترام: استخدم كلمات مهذبة مثل “من فضلك” و”شكراً”.
من الطبيعي أن أي شخص تتدخل في حياته الشخصية سيعتقد بأنك شخص متطفل وليس لديك ذوق وتحديدًا إذا كانت زميلة لك.
عليك ألا تخبر زميلتك أن الأداء الخاص بها كان سيء أو تقوم بانتقاد شيء فيها ما لم يتم توجيه لك أحد سؤال مباشر وحتى في حالة حدوث ذلك عليك ألا تقول أي أراء قاسية.
تعزيز روح الفريق من خلال كسر الحواجز بين العاملين يمكن أن يكون إيجابيًا، خاصة عندما يتم بناء هذه العلاقات على الثقة والاحترام.
النمّام: هو من ينقل الكلام بين الزملاء بهدف الإيقاع بينهم، وينقل للمدير كل ما يحدث.
المتذمّر: الزميل الذي يُكثر الشكوى من أيّ شيء في العمل، ويشعر زملاءه بطاقة سلبية معظم الوقت.
المتحكّم والمسيطر: هو الزميل الذي يُحاول أن يفرض سيطرته على باقي الزملاء، وإعطاء الآخرين انطباعًا بأنّه أكثر معرفة منهم.
التعامل بهدوء وتحفّظ مع الزميل المستفز، وتجنب الجدال معه.
فيما يلي بعض النصائح التي تساعدك على التعامل بشكل جيد مع زملائك في العمل:
من أكثر الصفات التي يبغضها الناس هي التكبر والتعالي، مما يجعلهم يتجنبون التعامل مع الشخص الذي نور الامارات يتصف بمثل هذه الصفات، لذلك إن أراد الشخص بناء علاقاتٍ جيدةٍ مع زملائه في العمل يجب عليه أن يتصف بالتواضع، وأن يعرف حدود إمكانياته وقدراته جيداً، مع تجنب التقليل من قدرات الآخرين والاستهانة بها.
لدي تجربة مع زملائي في الالتزام بالمواعيد، أُفضل الالتزام بمواعيد استلام العمل وأوقات الراحة ولا أفوت إظهار انزعاجي وأحيانًا آخذ رد فعل في بعض الحالات إذا تهاون أحدهم معي دون مبرر (خاصة أني أعمل في شركة أدوية ولا يمكن ترك العمل بدون رقابة) .
ربما ليس عليهم الدعم العاطفي بل التفهم لمساعدتك في مهامك قليلا إذا وجدتِ صعوبة في تأديتها بسبب الظرف التي تمرين به، ولا أرى هذا واجب لازم ولكن نوع من أنواع الذوقيات في التعاملات الإنسانية، أما عن رأيي بشكل عام في العلاقة مع زملاء العمل، فصراحة أنا من أنصار وضع بعض الحدود أو القواعد بالأخص إذا كان الشخص جديدا، فعليه أن يكون حذرا في تعاملاته حتى يتعرف على زملائه جيدا، وأول قاعدة صحيحة في التعاملات هو عدم اقحام الحياة الشخصية أو التفاصيل الخاصة جدا في بيئة العمل، حتى لا تُستغل بشكل أو بآخر تجعل من بيئة العمل مكان غير مريح فتتأثر إنتاجية الفرد وتركيزه في عمله.
فكما علّق أحد الزملاء على المساهمة فإنّ الأعمال الطويلة خاصّة تفرض ضرورة وجود تآالف وتقارب بين أعضاء الفريق حتّى تصبح بيئة العمل أكثر تفعالية وإيجابية. والمطلوب هنا خلق روابط عاطفيّة قويّة.